مواقف تشيد بإنجاز الجيش وتطالب بالتحقيق حول «فتح الإسلام»
صفحة 1 من اصل 1
مواقف تشيد بإنجاز الجيش وتطالب بالتحقيق حول «فتح الإسلام»
تواصلت المواقف المشيدة بحسم الجيش معركة مخيم نهر البارد في موازاة المطالبة بفتح تحقيق جدي بشأن ملابسات المعركة والجهات التي تقف وراء تنظيم «فتح الإسلام».
ورأى الرئيس حسين الحسيني أن معركة البارد ذات دروس، أولها أن «لا بديل من العلاقة الصحيحة بين الشعب والدولة».
وأجرى الرئيس رشيد الصلح اتصالاً هاتفياً بقائد الجيش العماد ميشال سليمان مهنئاً بالانتصار. كذلك اتصل نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان بالعماد سليمان، هنأه فيه بـ «الانتصار العظيم الذي حققه الجيش الوطني» ودعا «اللبنانيين إلى أن يلتقوا حول جيشهم ومقاومتهم».
ورأى نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري أن «هذا النصر يعكس معاني ودلالات سياسية كبيرة، أولها أن الجيش تمكّن بفضل بسالة جنوده ودعم الحكومة له ودعم الشعب اللبناني من أن يقطع دابر الإرهاب وفي وقت قصير جداً بخلاف دول أخرى ما زالت منذ فترة طويلة تعاني هذه الآفة».
وفيما رأى وزير الزراعة المستقيل الدكتور طلال الساحلي «ان الدماء الغزيرة والغالية التي قدمها الجيش افتدت لبنان وحمت وحدته» رأى «التكتل الطرابلسي» أن «التجربة المريرة والقاسية التي واجهها الجيش بحكمة وبسالة نادرتين يجب أن تكون مدخلاً حقيقياً لحل سياسي في البلاد».
وباركت «الكتلة الشعبية» للشعب اللبناني الانتصار، مؤكدة أن «حفظ تضحيات الجيش اللبناني يتجلى اكثر فأكثر في النظرة الوفاقية لحل مسائل لبنان الشائكة».
وقال رئيس الهيئة التنفيذية في «القوات اللبنانية» سمير جعجع «لقد أظهر ضباط الجيش اللبناني وعناصره بطولة فائقة في معركة البارد، الأمر الذي يدفعنا إلى الاطمئنان على أمننا ومصيرنا ومستقبلنا».
واعتبر النائب أسعد حردان «إن الوفاء للشهداء ولتضحيات أبطال الجيش، يستدعي كشفاً لطبيعة المخطط الذي كان يستهدف دور مؤسسة الجيش الوطني».
ودعا النائب أسامة سعد إلى «استخلاص الدروس والعبَر مما جرى، واتخاذ الإجراءات التي تجنّب لبنان احتمال وقوع أحداث مشابهة في المستقبل».
وحثّ النائب أنور الخليل على «ملاقاة هذا الإنجاز الأمني الكبير بإنجاز سياسي نستلهم في سبيله التضحيات الكبيرة التي قدمتها المؤسسة العسكرية».
وأمل النائب هادي حبيش أن تكون نتيجة المعركة «درساً قيّماً لكل من فكّر أو يفكر في العبث باستقرار لبنان وأمنه».
ورأى أمين «حركة النضال اللبناني العربي» النائب السابق فيصل الداود أن الجيش استطاع أن يبتعد عن التجاذبات الداخلية وبقي على مسافة واحدة من الجميع في كل الأزمات السياسية»، رأى النائب السابق تمام سلام أنه «لا يجوز أن يحافظ الجيش على الأمانة الوطنية بينما يفرّط البعض بها ويجعلها تحمل وزر مصالحه وأهدافه وغاياته».
من جهتها، رأت الرابطة المارونية أن الجيش «تمكّن من تحقيق هذا الانتصار الكبير، بفضل كفاءة قيادته ووحدته وتماسكه وتفانيه في مواجهة الأخطار المصيرية المحدقة بلبنان».
وأبرقت اللجنة المركزية لحزب الطاشناق في لبنان إلى الوزير الياس المر وقائد الجيش، مهنئة وشددت «على ضرورة وقوف كل اللبنانيين وراء الجيش ليبقى الدرع الحامي للبنان ولكل اللبنانيين».
وأشاد عضو شورى «حزب الله» الشيخ محمد يزبك بالمؤسسة العسكرية، مشيراً إلى أن «أميركا أرادت لهذه الفتنة في الشمال أن تعمّ لبنان لينتصر مشروعها، لكن المؤسسة العسكرية استطاعت أن تنتصر على ذلك المشروع».
ودعا رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي إلى «منع أي محاولات سياسية التفافية خصوصاً من بعض قادة قوى السلطة على هذا الإنجاز الوطني».
كذلك رأى رئيس اللجنة التنفيذية لندوة العمل الوطني عبد الحميد فاخوري «أن اكتمال هذا النصر يتحقق فعلياً عبر إجراء تحقيق كامل». كذلك طالب «تيار التوحيد اللبناني» بـ«فتح تحقيق جدي من خلال لجنة حيادية نيابية وقضائية وعسكرية، حول هذا التنظيم الإرهابي ومن أحضره الى لبنان وموّله وسهّل تحركاته».
ورأى الرئيس حسين الحسيني أن معركة البارد ذات دروس، أولها أن «لا بديل من العلاقة الصحيحة بين الشعب والدولة».
وأجرى الرئيس رشيد الصلح اتصالاً هاتفياً بقائد الجيش العماد ميشال سليمان مهنئاً بالانتصار. كذلك اتصل نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان بالعماد سليمان، هنأه فيه بـ «الانتصار العظيم الذي حققه الجيش الوطني» ودعا «اللبنانيين إلى أن يلتقوا حول جيشهم ومقاومتهم».
ورأى نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري أن «هذا النصر يعكس معاني ودلالات سياسية كبيرة، أولها أن الجيش تمكّن بفضل بسالة جنوده ودعم الحكومة له ودعم الشعب اللبناني من أن يقطع دابر الإرهاب وفي وقت قصير جداً بخلاف دول أخرى ما زالت منذ فترة طويلة تعاني هذه الآفة».
وفيما رأى وزير الزراعة المستقيل الدكتور طلال الساحلي «ان الدماء الغزيرة والغالية التي قدمها الجيش افتدت لبنان وحمت وحدته» رأى «التكتل الطرابلسي» أن «التجربة المريرة والقاسية التي واجهها الجيش بحكمة وبسالة نادرتين يجب أن تكون مدخلاً حقيقياً لحل سياسي في البلاد».
وباركت «الكتلة الشعبية» للشعب اللبناني الانتصار، مؤكدة أن «حفظ تضحيات الجيش اللبناني يتجلى اكثر فأكثر في النظرة الوفاقية لحل مسائل لبنان الشائكة».
وقال رئيس الهيئة التنفيذية في «القوات اللبنانية» سمير جعجع «لقد أظهر ضباط الجيش اللبناني وعناصره بطولة فائقة في معركة البارد، الأمر الذي يدفعنا إلى الاطمئنان على أمننا ومصيرنا ومستقبلنا».
واعتبر النائب أسعد حردان «إن الوفاء للشهداء ولتضحيات أبطال الجيش، يستدعي كشفاً لطبيعة المخطط الذي كان يستهدف دور مؤسسة الجيش الوطني».
ودعا النائب أسامة سعد إلى «استخلاص الدروس والعبَر مما جرى، واتخاذ الإجراءات التي تجنّب لبنان احتمال وقوع أحداث مشابهة في المستقبل».
وحثّ النائب أنور الخليل على «ملاقاة هذا الإنجاز الأمني الكبير بإنجاز سياسي نستلهم في سبيله التضحيات الكبيرة التي قدمتها المؤسسة العسكرية».
وأمل النائب هادي حبيش أن تكون نتيجة المعركة «درساً قيّماً لكل من فكّر أو يفكر في العبث باستقرار لبنان وأمنه».
ورأى أمين «حركة النضال اللبناني العربي» النائب السابق فيصل الداود أن الجيش استطاع أن يبتعد عن التجاذبات الداخلية وبقي على مسافة واحدة من الجميع في كل الأزمات السياسية»، رأى النائب السابق تمام سلام أنه «لا يجوز أن يحافظ الجيش على الأمانة الوطنية بينما يفرّط البعض بها ويجعلها تحمل وزر مصالحه وأهدافه وغاياته».
من جهتها، رأت الرابطة المارونية أن الجيش «تمكّن من تحقيق هذا الانتصار الكبير، بفضل كفاءة قيادته ووحدته وتماسكه وتفانيه في مواجهة الأخطار المصيرية المحدقة بلبنان».
وأبرقت اللجنة المركزية لحزب الطاشناق في لبنان إلى الوزير الياس المر وقائد الجيش، مهنئة وشددت «على ضرورة وقوف كل اللبنانيين وراء الجيش ليبقى الدرع الحامي للبنان ولكل اللبنانيين».
وأشاد عضو شورى «حزب الله» الشيخ محمد يزبك بالمؤسسة العسكرية، مشيراً إلى أن «أميركا أرادت لهذه الفتنة في الشمال أن تعمّ لبنان لينتصر مشروعها، لكن المؤسسة العسكرية استطاعت أن تنتصر على ذلك المشروع».
ودعا رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي إلى «منع أي محاولات سياسية التفافية خصوصاً من بعض قادة قوى السلطة على هذا الإنجاز الوطني».
كذلك رأى رئيس اللجنة التنفيذية لندوة العمل الوطني عبد الحميد فاخوري «أن اكتمال هذا النصر يتحقق فعلياً عبر إجراء تحقيق كامل». كذلك طالب «تيار التوحيد اللبناني» بـ«فتح تحقيق جدي من خلال لجنة حيادية نيابية وقضائية وعسكرية، حول هذا التنظيم الإرهابي ومن أحضره الى لبنان وموّله وسهّل تحركاته».
مواضيع مماثلة
» *+*_*+*_*+* صور الجيش السوري *+*_*+*_*+*
» فوز الجيش والهوليداي بيتش واليوم الصداقة مع المشعل
» أرمن عنجر يتضامنون مع أرمن المتن: مواقف الجميّل كشفت أحقاداً
» فوز الجيش والهوليداي بيتش واليوم الصداقة مع المشعل
» أرمن عنجر يتضامنون مع أرمن المتن: مواقف الجميّل كشفت أحقاداً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى